النّجم الثّاقب

لا يعتريه الوهن لمحض التجمل بالأقوياء

د. طارق عوض سعد

يزيد ضراوة ويزداد المريخ منعة كما عود الصندل يهشه الإحراق مسكًا وطيبًا.

بعضنا عليل وهذا قدر الأقوياء.

لذلك لم يكن استدعاء المنابر البطلة لعزنا الأحمر ما يثير الدهشة.

كانت منائر المنابر تتقد سعدًا وهي تتجمل باعتلاء النجم لصدارة الدوري الممتاز وفي ناصية الحب ذاته كنا.

وكان الأسمر الجميل أبو عاقلة أماسا.

والفطحل الونيس بدر الدين النور.

والنسر في هيئة اسد أستاذ الأساتذة الفاضلابي.

والأهيف أسامة عبدالجليل.

وحكيم النجوم الرجل النغم صلاح سمعريت.

وسيف اللايفات القاطع شمس الدين الأمين.

ونهر الوضوح محمد الطيب كبّور.

ومستقبل المريخ حذيفة.

والكوتش القدير محمد موسى.

وصندل الإنس والمجالس عمر محمد عبدالله.

وعندل الزمن الجميل كابتن فيصل الحنّان.

والوريف محمد العطا.

وسيد شباب الإعلاميين وحادي رقاع الدعوة الشاب المضيف حافظ صديق المعيسي، والذي برغم صعوبة التيار وعناد الشمس القادح مايزال رجلًا صلدًا، وها هو يمنحنا عصير هذه الاتكاءه على سهل منزله العامر جدًا جدًا جدًا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: محمي ..