جلد الذات

ياااااااا وطن

خاطر المرضي

 

 

يا وطن للتاريخ شامة وفي التاريخ علامة.

 

مبروك يا وطن دحر الملاقيط والبغايا.

 

ألف ألف ألف حمد لله على السلامة.

 

الدوشكا “نضم” والرباعي “رطن”، وتمازجت “الرطانة” مع العمامة و”السروال”، وعصاية “قدح الضيفان” وشلوخ “النسوان”، وذاك “الديوان” باب الضيفان، وكل “الحيشان” بقت السودان.

 

“أمبارح” التاريخ “رصد” عنوان، وكتب في دفتر “الشجعان”، كتائب موت طلعت “فداء”، ولبت “نداء”، ورجعت “سنجة”، لي دار “أبوها” ولا “خدشة”.

 

وسيمضي “النداء” إلى “أرض المحنة” و”قلب الجزيرة”، برسل لـ”البناضل” أشواقي الكتيرة.

 

لن تسقط “رايتنا”، طال ما كان الوطن “ريدتنا ومحبتنا”، و”ليالي هنانا”، لن تسقط راية لا إله إلا الله والله أكبر.

 

في نفق مظلم “قحاطة ياااااا”، سيتعاظم الألم حينما نعود حتمًا نعود.

أرجو الراجيكم “قحاطة يااااااا”.

 

سلام يا كل الشرفاء.

المجد والخلود للشهداء، ولا نامت أعين القحاطة “الجبناء”.

 

محبات يا وطن والقومة ليك.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
error: محمي ..