النّجم الثّاقب

الصّفوة

د. طارق عوض سعد

شعارنا علي صدر موقع الصّفوة الإلكتروني والذي بذلنا فيه ليال وليال حتي نستقر على محتواه..

“صوت الحقيقة.. منصة مريخية الهوى تعمل بشفافية ومهنية في سبيل رفعة الكيان”..

لم يكن عصفنا الساهر علي استنطاق الحروف والمعاني التي شكلت عماد الشعار .. لم يكن من فراغ..

كل كلمة في الشعار أوفيناها حقها ومستحقها

الصّفوة

من غيرنا يعطي لهذا الشعب معني ان يعيش وينتصر.

الصوت

إنه صوتي أنا.. زاده العلم سنًا

الحقيقة

لم نضطر يوما للاعتذار عن خبر

وإن حدث خطاء ما نملك من الشجاعة ما يمكننا من تقديم فروض الاعتذار لمن أصابه سهمنا الذي أخطاء الهدف..

منصة.. لكل الناس
لا حجر على أحد..

كل من يملك ناصية الكلام والقلم والفعل وحتى لغة الإشارة..

قلوبنا مفتوحة لبذل ما عندنا عبر منصتنا التي لا تألو جهدًا في تقديم مائدة عامرة بالكلم المهذب.

..مريخية الهوى..

كتاب ينضح بالصدقية والحب والهوى والولاء للأحمر الوهاج

شفافيتنا ومهنيتنا قطعًا ليست بمعزل عن عباب سفائن النجم السعيد وصولًا لرفعة الكيان..

اليوم أيها السادة وبعزيمة الرجال القيمين على هذا الموقع العملاق.

سطرنا مجدًا جديدًا في سبيل رفعة الكيان إذ عقدنا باكورة دوراتنا التي ستتواصل بإذن الله

دورة صحافة الموبايل..

العنوان يدل على حصافة الاختيار.. الموبايل أصبح كتاب وإذاعة وبيان وحديث وأهل وعشيرة وحاسوب ودولة..

إعلامنا عبر تاريخه الطويل مر بمراحل وتقلبات عديدة أسهمت بشكل وافر في قراءة مسودات الإعلام بيد أن الموبايل الوافد حديثًا في دنيا الإعلام لم ينل كثير حظ في ضماد ادواء التناول الصحيح له..

اعتمد العامة على الفطرة والسجية الطبيعية دون النظر لأبعاد آخر أكثر جزاله وذلك بإضفاء الجانب الأكاديمي ليستكمل والفطرة موجبات الاستفادة القصوى للموبايل..

كان هذا عنواننا لأول مفخره لنا في الصّفوة..

ثلاث أيام مدة الدورة..

منهج أكاديمي مزيج من الحداثة والتقليد عبر روزمانه من لدن آخر ما توصلت إليه علوم أجهزة الحاسوب والموبايل وطرق النهل من معينها القاضي بتسهيل عملية التعامل معه وفق معطيات ومؤشرات الحداثة الممكنة..
..
نخبة من خيار المدربين المختصين
اليوتيوبر أحمد الجدي والاستاذ عمر غازي..

عشرون دارس هم قوام هذه الدورة القائم عليها موقع الصّفوة الإلكتروني..

يمثلون مختلف صنوف الموسوعة الإعلامية من صحفيين وإذاعيين وفنيين..

كل الأمنيات الصادقات للمشاركين بالتوفيق..

هل انتهينا

لا

نحنا يادووووب ابتدينا

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
error: محمي ..