تجربة سيمبا التنزاني.. علامة مضيئة لأندية سيكافا
تجربة سيمبا التنزاني.. علامة مضيئة لأندية سيكافا
الصّفوة – تقرير
تُعتبر تجربة سيمبا التنزاني مصدر إلهام لأندية شرق ووسط إفريقيا بعد التطور المذهل لفريق الكرة على المستويين الفني والاقتصادي.
وبلغ النادي هذا العام نهائي بطولة الكونفدرالية للمرة الثانية خلال تاريخه، بعد تحقيقه للوصافة في 1993.
ويأمل الأسد التنزاني في الظفر بأول كأس قاري في تاريخه على حساب نهضة بركان المغربي.
وتبلغ القيمة التسويقية للنادي حوالي 2 مليون و180 ألف يورو.
ويراهن الفريق على النجوم الشابة بمتوسط أعمار للاعبين بمعدل 25 سنة و8 أشهر.
وفيما يخص الملعب الرسمي، خصّص سيمبا ستاد بنجامين مكابا الوطني مسرحًا لمبارياته، والذي يتسع لـ 60 ألف متفرج.
أغلى لاعب في الفريق هو أيوب لكريد، حارس المرمى، بقيمة 400 ألف يورو.
ويشرف مدرب الفريق الجنوب أفريقي فادلو ديفيدز على قيادة الجهاز الفني للنادي التنزاني.
يُذكر أن المريخ سبق له بلوغ نهائي الكونفدرالية عام 2007 ونصف النهائي 2012 من منطقة سيكافا.




